الإعــــــــلام

جورج بيكر الكاتب والصحافي في مجلة «نيويوركر» انفتح له باب الشهرة والمجد من أول مقال كتبه عن حرب الأميركيين في العراق، رغم أنه كتب لسنوات قصصا أدبية وروايات خيال علمي وتجول في أفريقيا ملهمته حتى اليوم منذ سنوات صباه، وتوالت عليه التقارير التي أنجزها من بلاد الرافدين واستحق عليها أكثر من جائزة، فقد اختارت

سارة بالين ومايك هوكابي ونيوت غنغريتش، هذه بعض أسماء الذين أصبحوا يعملون اليوم محللين سياسيين مدفوعي الأجر لصالح قناة «فوكس نيوز». إلا أنه في غضون عامين من الآن، من الممكن أن تشكل هذه الأسماء ذاتها قائمة المرشحين الرئاسيين عن الحزب الجمهوري. جدير بالذكر أن المحللة السابقة لدى محطة «فوكس»، أنجيلا مكغلوان،

في الخريف الماضي، رفعت شركة «هارست»، كبرى الشركات العالمية التي تمتلك العديد من الصحف والمجلات والمحطات التلفزيونية، دعوى قانونية ضد مكتب حاكم تكساس كي تتمكن من الاطلاع على التماس البراءة الخاص بكاميرون تود ولينغام الذي أعدم في عام 2004 والتي ظهرت مزاعم أخيرا حول براءته. وهو ذلك النوع من القضايا - ربما

في الصباح التالي ليوم الانتخابات في شهر نوفمبر (تشرين الثاني) 2009، أرسل أحد المدونين المحافظين في جورجيا بريدا إلكترونيا إلى 65 ألف شخص. بدا «الموجز الصباحي» الذي يقدمه إريك إريكسون على المدونة الخاصة به منافيا للمنطق، حيث وصف انتخاب عضو ديمقراطي لمقعد في مجلس النواب الأميركي شمال ولاية نيويورك، وهو

قدم صحافي يعمل لدى صحيفة «نيويورك تايمز»، متهم بانتحال أجزاء من مقالات عدة، استقالته يوم الثلاثاء، وذلك حسبما ذكره شخصان على اطلاع بهذه القضية. واجتمع الصحافي زاكري كووي، الذي تم إيقافه عن العمل فعلا، ظهيرة الثلاثاء مع ممثلين لصحيفة «نيويورك تايمز» وشركة «نيويورك تايمز» ونقابة العاملين بالصحف داخل